احتفالًا باليوم العالمي للمرأة الـ 114، خططت ليسيتي بعناية لفعالية مميزة بعنوان "ازدهار بالصوت، مسيرة بالهدايا"، مستخدمةً "الزهور" كوسيلة و"الأشياء" كهدايا. من خلال مرحلتي "إهداء الزهور" و"إهداء الأشياء"، تُعبّر الفعالية عن مشاعرها وتُرسل تهاني العيد لجميع الموظفات، مُعبّرةً عن دفء المؤسسة!
ولمفاجأة الموظفات في الشركة، قام قسم الموارد البشرية بإعداد الزهور والمستلزمات اليومية مسبقًا، والتواصل بشأنها، واختيارها، وشرائها، ونقلها، وكل عملية مليئة بالإخلاص والصدق، فقط لتقديم أجمل الزهور والهدايا لأجمل الموظفات في يوم المهرجان.
تم تسليم مجموعات من الزهور المعبأة بشكل جميل وصناديق من الضروريات اليومية العملية إلى كل موظفة، مع ابتسامات سعيدة على وجوههن، مثل أشعة الشمس الساطعة في الربيع!
إنهم يعملون بجد ويشاركون بنشاط في مناصب وظيفية مختلفة، ويلعبون دور "نصف السماء" بشكل كامل، ويتطورون ويتقدمون مع الشركة، ويطلقون العنان لقوة "هي"؛ إنهم الورود الرنانة في مكان العمل، يكتبون فصولهم الرائعة باحترافية وتفانٍ؛ كما أنهم ملجأ لطيف في الحياة، يحرسون سعادة وتحقيق أسرهم بالحب والصبر.
اللطف خفيف، والمودة ثقيلة، والاهتمام يُدفئ القلوب! هديةٌ وصوتُ مباركةٍ أسعدا الموظفاتِ فرحةً واحتفالاً بالعيد، مما خلق جواً من التناغم والدفء في الشركة. وأعرب الجميع عن سعادتهم بمواصلة العمل الجاد في المستقبل، بحماسٍ كبيرٍ وروحٍ عالية، لبذل قصارى جهدهم في جميع جوانب العمل والمساهمة في تطوير الشركة.
على طول الطريق، تتفتح الأزهار، وعلى طول الطريق، تتجلى الأناقة. أتمنى لجميع مواطناتنا عطلة سعيدة! في الأيام القادمة، واصلن توارث قوة المرأة، وتفتحن بسحر الشباب، وساهمن في كتابة فصل جديد لليسيت!
وقت النشر: ٧ مارس ٢٠٢٥